المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, 2010

العنف السياسي داخل الجامعات :::::

بسم الله الرحمن الرحيم من المحزن ان نرى ما يحدث من عنف داخل جامعاتنا السودانية العنف السياسي يصل الى بعض الاحيان رفع اليد و الاسلحه البيضاء لماذا هذا كله لماذا لا نتحاور مع بعض يجب علينا كقوا سياسية في الجامعات السودانية ان نوقف هذه المشاكل حتى نوفر بيئه صحيه للدراسه . قد يصل العنف الى اغلاق الجامعة الى عدة شهور لماذا هذا كله و ما ذنب الذين يدرسون وليس لهم اي فكر او انتماء بل ليس لهم في السياسه . لقد وصل العنف الى وفات عدد من الطلاب الجامعين من اجل السياسه لماذا هذا كله على الحكومه ان تمنع اركان النقاش السياسيه التي تؤادي الى هذا العنف اذا كنا نريد بي هذه البلاد بالتقدم . و السؤال المطروح هل السياسة في الجامعات السودانية تأثير ؟ ام انه "دوشة ووجع دماغ" . اخيرا التحيه الى شهدا الحركه الطلابيه على مستوا جميع الجامعات السودانية بسبب العنف السياسي . و دمتم ودام لقائكم

الوحدة و السلام

صورة

أحلام زلوط ! !

!! يعتقد البعض أن فصل الجنوب سييسر له تطبيق أفكاره وأيدلوجيته على الشمال، وهذا وهم كبير لا يوجد إلا فى خيال من يحلمون بفرض أفكارهم على الشمال بعد انفصال الجنوب. فالجنوبيون لم يكونوا فى يوم من الأيام هم حماة أهل الشمال من التطرف وأيدلوجيات السيطرة والاستبداد، بل كان ولا يزال أهل الشمال هم الحماة لحياتهم وحرياتهم وكرامتهم من الاستبداد والسيطرة، ولدينا أكبر دليلين على ذلك هما ثورتا أكتوبر وإبريل العظيمتان، بالإضافة إلى النزعة الطبيعية للشعب السوداني في رفض كل أشكال القهر والتسلط، وهي نزعة مزروعة فى نفوس الناس منذ آلاف وليس عشرات السنين ..!! * صحيح أن مشكلة الجنوب كانت إحدى الأسباب المهمة التي قادت إلى اندلاع الثورتين الشعبيتين إلا أن السبب الرئيسي الأول والمباشر في اندلاعهما كان هو الرفض المطلق للتسلط والقهر والدكتاتورية.. المزروع في نفس الإنسان السوداني الذي لا يمكن لانفصال جزء من أرض السودان عنه، حتى لو كان في أهمية إقليم مثل الجنوب الحبيب أن يضعف هذه الصفة والميزة العظيمة التي يتميز بها!! * أذكر أننا استضفنا أستاذ التاريخ الدكتور جعفر ميرغني فى )منتدى الصحافة والسياسة( بمنزل السيد الصا...

بدء التسجيل لاستفتاء جنوب السودان ....

يبدأ أبناء جنوب السودان في مختلف أنحاء البلاد والمهجر اليوم تسجيل أسمائهم في لوائح الناخبين استعدادا لاستفتاء تقرير مصير الجنوب ، المقرر إجراؤه في التاسع من يناير/ كانون الثاني المقبل، في حين حذر مسؤول أممي من انعكاس صراع الشمال والجنوب على الوضع في دارفور. وتمتد عملية التسجيل –التي دعي لها حوالي خمسة ملايين سوداني جنوبي- من اليوم وحتى الأول من ديسمبر/ كانون الأول المقبل. وخصصت اللجنة المشرفة على الاستفتاء 2794 مركزا للتسجيل في جنوب السودان وشماله، إذ يحق للجنوبيين المقيمين في الشمال، والذين تقول التقديرات إن عددهم يتراوح بين خمسمائة ألف ومليوني نسمة، المشاركة في الاستفتاء. ويحق لأي شخص يزيد عمره على 18 عاما وينتمي إلى قبيلة كانت تقيم في جنوب السودان منذ أو قبل العام 1956 -وهو تاريخ استقلال السودان- التصويت في الاستفتاء. كما يستطيع أي شخص غير مقيم في الجنوب، ولكنه منحدر من أسرة تقيم فيه منذ أو قبل 1956 الإدلاء بصوته، وكذلك الشأن بالنسبة للأشخاص الذين لا ينتمون إلى قبيلة من جنوب السودان ولكنهم يقيمون فيه منذ الاستقلال. وثيقة اتفاق وفي وقت سابق من يوم أمس كشف رئيس لجنة حكماء أفريقيا ثابو...

انفصال جنوب السودان و حسابات دول المنطقة !!!!!

لن يكون السودان المتأثر الوحيد بانفصال الجنوب، بل سيكون للحدث تداعياته على دول الإقليم الأخرى؛ خصوصاً تلك التي لها حدود مشتركة مع السودان وانخرطت، بطريقة ما في النزاع، وهي مصر، إثيوبيا، كينيا، يوغندا، إريتريا وليبيا. لا شك أن مصر هي أكبر الخاسرين من انفصال الجنوب، لا تتعلق خسارتها بمياه النيل فقط، وإن كانت هذه هي الأهم، إنما أيضاً بمصالح أخرى، مثل تقليص مجال أمنها الإستراتيجي جنوباً واحتمالات انتقال عدوى الانفصال إلى مناطق أخرى في الشمال، أقرب إليها جغرافياً وثقافياً. عارضت مصر إعطاء الجنوب حق تقرير المصير، لكن ما كان بإمكانها أن تمنعه بعد أن اتفق عليه السودانيون في نيفاشا. لقد غابت مصر عن قضايا الإقليم لفترة طويلة، وعند الحضور، تبنت بخصوصها سياسات خاطئة، إما لأنها صِيغت بالاستناد إلى معطيات الماضي أو لأنها جاءت ردود أفعال على سياسات الأنظمة السودانية. بانفصال جنوب السودان ستضاف دولة جديدة لدول حوض النيل، ليكون عددها إحدى عشرة دولة. وغالباً ما ستنضم الدولة الجديدة للدول الرافضة لاتفاقية 1959 التي اقتسم السودان ومصر بموجبها مياه النيل. وقد وقعت خمس من هذه الدول في ايار/مايو الماضي على ا...

هذه المقالة كتبتها صديقة في الفيس بوك و رايت ان انشرها لتعم الفائدة فهي تزكرنا بنهاية العالم و الحياة .........

&----------------&علامــــات الساعة التي تحققت - تطاول الناس في البنيان - كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل! -انتشار الزنى -انتشار الربا -انتشار الخمور -انتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات،. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: [سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف قالوا ومتى يارسول الله؟ إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور] -خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام 654 هجري -حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال -تقارب الزمان" صارت السنة كشهر والشهر كأسبوع والأسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة كحرق السعفة" -كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة -ظهور موت الفجأة -أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنون خداعات يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة (والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر العامة) -كثرة العقوق وقطع الأرحام -فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها وراء الحائط . "علامـــــات الساعة الكبرى...