الجمعة، يونيو 21، 2013

افلا يتدبرون

إننا اذا درسنا القران لوجدنا حقيقة بينة تدعونا الى الاجتهاد فيه فإذا قرانا النص القرآني قرائة شارحة لوجدناه احداث مترابطة كل حدث يمثل الحداثة للحدث الذي سبقه وهنا يجب ان يكون النص ملك للمتلقي لكي يعمل فيه معاول فكره عبر قرائة تشريحية تفسيرية للوصول بها الى افاق إيمانية حداثية تجدد الرتابة و تقوي الايمان بهذا النص القراني الذي يواكب كل الازمنة و صالح لان يكون دستور لكل الامة الانسانية د ستور منزل من عند الله صالح للكل ونحن عندما نحيل ملكية النص للقارئ هذا لا يعني ان نلغي وجود صاحبه و مؤالفه كما تفعل بعض المناهج الادبية و دعات التفكيك و الشكلانية فالنص القراني هنا ذو قدسية تجعلنا ان اردنا ان ندرسه وفق المناهج و القرائات الادبية التفسيرية التشريحية لمواكبته لكل العصور نكون حزرين في التعامل معه كنص قدسي و لا ننزع منه القدسية كما يتوهم البعض من نقاد الاسلام

الغموض والتأويل في شاعرية أدونيس

ينطلق الغموض عند أدونيس بوصفه قضية تخاطب الفراغ الذي يشعر به، واضطرابه الذي يتجلّى في كونه شاعراً حداثياً متمرداً على كل القيم والمبادئ. ال...