يقولون إن القرآن لا يصلح لكل زمان ..
ان الله انزل معجزته هذا القران فهو يصلح لكل زمان ومكان و ترك النصوص للمجتهدون و التجديدون يجدد في المسأل الفقية حتى تتواكب مع روح العصر فالفكر الاسلامي متجدد غير ثابت و ثبوت النص لا يعني ثبوت النص المفسر له يبقى النص ثابت و تختلف النصوص المفسرة له وفق اجتهادات المجتهدون و المجددون
طارق هارون